موضعك له اهمية في واقعنا اليوم وهو من الصفات الحميد حيث دعا الاسلام الى التسامح والعفو بين الافراد والجماعات حفزاً على تجنب تكرار الشر والفساد، واملاً في ان يكون ذلك العفو سبيلاً للاصلاح،
فقد ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز دفع العدوان والافساد بالتي هي احسن قال تعالى: {ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن، فاذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم، وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم}.
نور الله طريقك وهداك الى طريق السراط المستقيم
تقبلي مروري واضافتي ...