التحدي والجموح وبذل ماهو بستطاعي
كيف اجالد حلم حزني والغياهب ماقواها
الحزن قام يتخلخل في شفاتي وانقطاعي
والتعاسه مزقتني شبةّ بروحي سناها
أذكر القريه قديمه واذكر إنه كان ساعي
ريحة الطين المبلل عاد للقريه حياها
الهدايا ذكرتني وإظطراب النفس واعي
كل كلماته شجيه عمة القلب وحواها
قال يازهرة فؤادي خالط النور الشعاعي
كيف أبوجدلك معاني وإنتي لروحي هواها
صار صوتك يحتويني صار طبعك من طباعي
محور الكون يتغذى حسنها وإلا بهاها
كيف أباصل عرش حبك والمدارس بالرفاعي
لك حصون ولك قلاع بداخلي محد ٍ بناها
بين تشتيت الخيال وكلمة العالم جماعي
قالت بصوت ٍ نحيف وقام يسرقني نداها