اللي دعا حالي كمـا القـوس باريـه=حـد ٍ حـداه سـتـاد بزعيتمـانـه
ان ورّد القـدوم يـكـرّب علابـيـه=و ارخى ذراعه و اصفحه لين مانـه
ما هو مرض و اخبر هلي عن مشاكيه=اسباب من صوّب ضميـري وكانـه
الجادل اللـي مايـق ٍ فـي تمدريـه=ذعذع هـواه وضاحـك ٍ لـه زمانـه
لو كل من صوّب صويـب ٍ يداويـه=و يعالجـه قلـت اوصلونـي مكانـه
اليـا مشـى كنـه غريـر ٍ تهديـه=و لا معلـمـة الحـمـام درجـانـه
و الى بغيت اتـرك مجالـه وطاريـه=عيّـا قرانـي ينطلـق مـن قرانـه
ر يّعت لـه مريـاع حـر ٍ لداعيـه=لا شاف نسـر و اجهـره باندبانـه
و من الحرَّص جوَّد سبوقـه برجليـه=و مبرقعـه عـن توقتـه وخفقانـه
لو دلهوني عنـه مـا نيـب ناسيـه=مـا نيـب و رع ٍ دلهتـه قرقعانـه
اوجس صوابه في ضميـري وكاميـه=ما نيب مـن يبـدي خفيّـه لسانـه
الرمح لو هو يطعـن الخيـل راعيـه=ما صاب عركوزه الى اخطـا سنانـه
و المهتوي طـرد المهـا مـا يعنيـه=كنـه علـى زل العـجـم بعديـانـه
و الضيف عذر معزبـه مـا يعشيـه=با لحق ينطف شاربـه مـن دهانـه
******** type="text/**********">doPoem(0)***********
الشاعر / المرحوم عبدالله بن سبيل
|
|
|
|
ملاحضه تم نقل القصيده بدون اي تعديل عليها
اذا فيها اي ملاحضات في من الناشر الاول |
|
|
|
|