قال عنها الإمام ابن باز رحمه الله تعالى:
(هذه الدولة السعودية دولة إسلامية والحمد لله تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتأمر بتحكيم الشرع وتحكمه بين المسلمين).
وقال ايضاً:
(العداء لهذه الدولة عداء للحق ، عداء للتوحيد ، وأي دولة تقوم بالتوحيد الآن).
وقال عنها العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى:
(البلاد كما تعلمون بلاد تحكم بالشريعة الإسلامية ولله الحمد والمنة).
وقال عنها إمام أهل السنة صالح الفوزان حفظه الله تعالى:
(لها أكثر من مائتي سنة وهي ناجحة لم يختلف فيها أحد وتسير على الطريق الصحيح ، دولة قائمة على الكتاب والسنة ، ودعوة ناجحة لا شك في ذلك).
وقال عنها الإمام الألباني رحمه الله تعالى:
(أسأل الله أن يديم النعمة على أرض الجزيرة وعلى سائر بلاد المسلمين, وأن يحفظ دولة التوحيد برعاية خادم الحرمين الشريفين).
وقال محدث اليمن الإمام مقبل الوادعي رحمه الله تعالى:
(يجب على كل مسلم في جميع الأقطار الإسلامية أن يتعاون مع هذه الحكومة ولو بالكلمة الطيبة ، فإن أعدائها كثير من الداخل والخارج ، وعلماء السوء يتكلمون بالحكومة السعودية وربما يكفرونها ، وهؤلاء الحزبيون شر ، هم يهيئون أنفسهم للوثوب على الدولة متى ما تمكنوا ، فينبغي أن لا يمكنوا من شيء وألا يساعدوا على باطلهم).
وقال عنها العلامة حماد الأنصاري رحمه الله تعالى:
(من أواخر الدولة العباسية إلى زمن قريب ، والدول الإسلامية على العقيدة الأشعرية أو عقيدة المعتزلة ، ولهذا نعتقد أن الدولة السعودية نشرت العقيدة السلفية عقيدة السلف الصالح ، بعد مدة من الانقطاع والبعد عنها إلا عند ثلة من الناس).
فماذا يريد منها المنافقون الذين يسعون إلى تشويه صورتها ويزرعون في قلوب الناس في الخارج والداخل وفي وسائل التواصل بغضها إلاّ خدمة للكلاب الضالة والسعي إلى جعل شوارعها تسيل بالدم ليرفع عنها الأمن وتقطع فيها السبل!
اللهم احفظ بلادنا بحفظك ووفق ولاة أمرها بتوفيقك وانصر جنودها بنصرك واخذل عدوها واجعل كيده في نحره وأدر عليه وعلى من يدعمه ومن يؤيده ومن يوافقه ومن يسكت عنه ومن يبرر له دائرة السوء يا رب العالمين.