قصيدة وقصه منقوله من جريدة الرياض
----------------------------------------------------------
انقل لكم هذه القصيدة وقصتها الشاعرة عنوه الرشيديه كان لها زوج فارس كثير الغزواة مع جماعته وفي احد غزواته قتل في المعركه-ثم قامو ودفنوه في الموقع الذي قتل فيه- وعند ما رجعو الى جماعته الى اهلهم وفي نفس الطريق قابلتهم الشاعره بالصدفه اول الناس وسالتهم عن زوجها وخبروها انه قتل ودفن بالموقع ورجعة الشاعره الى بيتها حزينه على وفاة زوجها ولهذه الشاعره ولد صغير بالعمر واسمه عيد -وقالت هذه القصيدة تخاطب ابنها الصغير
وتمنى لو انهم جابو جثته ودفنوها بالقرب منها حتى تستطيع مشاهدة القبر كل صباح
بالمعركه ابوك ياعيد خلوه=رمح (ن) سطابه من يدين المعادي
وثراه عنده قالو الربع حطوه= عشره وكل (ن) بالملاقى سدادي
ياليتهم عن دار الاجناب جابوه= قبره اشوفه كل صبح (ن)ونادي
و مرت السنين وكبر ابنها عيد وقالت قصيدة اخرى تخاطب بها ابنها وتحثه على الغزو واخذ الثار لابيه ونصحته ان يستشير الشيخ-بن براك لم يذكر المصدر اسمه واليكم القصيدة الثانيه -
ياعيد شاور بن براك لاحرت=شيخ النشاما للنشاما زبوني
قله يبين وارد العرف لاغرت= ان كان تونس مثل مونس اطعوني
الورع لامنه فعل ماتخسرت= يبري الجريح اللي بقلبه طعوني
منقول
العااااااااااااااااااقل