قسم لـ [ مشجعي زعيم آسيآ . نادي الهلال ]

نهايــة الأسبوع
الدعيع لا يجيد لعبة الكبار ..!!
عيسى الجوكم


** خلف ستار الصمت البادي في ملامح وجهه .. يستل قامته بالعصامية تارة , والموروثة تارة أخرى .. «ليمضي واثق الخطوة يمشي ملكا» كالرمح الذي لا ينكسر مهما تقدم به العمر ..!!
** يخيل لي وهو ينافح في الذود عن خشباته الثلاث كقمر ينام على راحة خد .. فقامته الأنيقة لها جاذبية العمالقة .. وقفزته هنا وهناك أشبه بسيرك متقن .. يفتن العيون والقلوب في آن واحد ..!!
** يأخذني هذا الأخطبوط لطقوس الفرح الأولى في اسكتلندا ناشئا .. وبلاد العم سام شابا .. لكنني أقف حائرا في تفاصيل حركته وملامح وجهه .. فهو منذ ذلك الوقت لم يكبر .. منذ ذلك الوقت لم يفقد رشاقته .. منذ ذلك الوقت وهو الأول .. لم تؤخره السنون .. يا الله يا الله يا الله .. أكثر من ربع قرن وهو في القمة .
** تتناسل منه لغة بريئة .. هكذا شعرت وهو يقسم بالله ثلاثا .. يقولون عنه إنه يملك براءة الصغار وهو على مشارف الأربعين .. ويقولون إنه لا يراوغ ولا يجيد اللعب من تحت الطاولة .. والأهم إنه صافي النية .. لذلك ظل شامخا في عطائه وكرمه الكروي لأكثر من 25 سنة وهو في القمة ..!!
** لم يساوره نبض السؤال .. إلى أين يمضي ؟ يكتفي دائما بالإجابة عبر الخشبات الثلاث .. أنا هنا ..!!
** رحل مهاجمون .. وجاء آخرون .. وبقي هو نجمة على شفاه الهلال .. وخيمة يستظل بها مدافعوه .. كلما ارتخوا أو تعبوا .. ان وقعوا انتشلهم بإبداعه في حماية شباكه ..!!
** يتساءلون عن بخله للمهاجمين الخصوم .. وكرمه للمدافعين أصحاب القمصان الزرقاء .. ونسوا أن مسقط رأسه محطة الكرم العربي ..!!
** ويسألون عن موروثه الكروي .. ونسوا انه من بيت يجيد حماية الخشبات الثلاث منذ إطلالة شقيقه الأكبر عبد الله .
** ويسألون عن سر التميز في التصدي للكرات بقدميه في اللحظات العصيبة .. فهو مختلف عن حراس العالم .. مختلف عن المبدعين والمتميزين رغم إبداعه وتميزه .. ونسوا إنه تربع بين خشبات اليد قبل القدم ..!!
** محمد الدعيع الذي عرف طعم الإنجازات العالمية وعمره لم يتجاوز السابعة عشرة في اسكتلندا .. فتح عينيه على الذهب .. ومنذ ذلك الوقت سبح في بركة ذهب من الألقاب الشخصية .. وحمل الكؤوس والدروع مع فريقه الهلال ب عد أن ترعرع في الطائي .. وساهم مع الأخضر السعودي في تحقيق إنجازات قارية وخليجية وعربية .. والأهم أن قدمه وطأت نهائيات كأس العالم أربع مرات .
** أسهمه في بورصة النجوم لم تهبط .. وظل مؤشره الأكثر اخضرارا .. أسد في تداوله المحلي والدولي .. وما زال اسمه يرفرف في أروقة الـ»فيفا» كأبرز النجوم في سباق عمادة لاعبي العالم .
** كلما كبر وتقدم به العمر .. تميزت حركته البهلوانية بين الخشبات .. وزادت رشاقته .. وكبرت همته .. وارتفع تركيزه .. وقلت الأهداف التي تلج شباكه .. وكأن المثل القائل «الدهن في العتاقي» مسجل باسمه .
** تعجبني ابتسامته في الفوز والخسارة .. فهو نجم لا يتصنع المواقف .. بعفويته يتحدث .. وبطيبته يتسلح .. لا يتهرب وقت الهزيمة .. ولا يتبجح عند الانتصار .. ويعطي كل ذي حق حقه .
** يتفق عليه الجميع .. ولا يختلف معه حتى الخصوم .. فهو بعيد عن لعبة التجاذبات .. وبعيد عن لغة المهاترات .. ليس مع أو ضد .. يلبس ثوب التواضع .. ولا يدخله الغرور رغم ما حققه في مسيرته الكروية من إنجازات فريدة .
** سنة بعد سنة يغوص في بحيرة الإنجازات .. كزعيمه لا يرضى بالقليل .. حتى قيل ان الدعيع لا يمر عليه فصل الخريف من بين فصول السنة .. فهو ربيعي بالفطرة .. !!
** ويبقى السؤال .. هل سيكون للمجد بقية ؟ وتأتي الإجابة بين البداية والنهاية غابة من الانتصارات والإنجازات .. وواحة من الورود .. فمن الظلم أن يكون خبر المبتدأ مخالفا للقاعدة النحوية .. أي أن النهاية لن تكون متناقضة مع البداية .
** الدعيع تاريخ لم يدخله الغرور .. لكنه أيضا ظلم كثيرا بالتجاهل .. فهو الأكثر إنجازا والأقل حضورا في وسائل الإعلام مقارنة مع أقرانه النجوم .. تمعنوا في هذا التاريخ ستجدونه الأفضل رقما ومستوى ومشاركات وإنجازات .. لكن مشكلته إنه نجم غير مشاغب .

العيادة اكتظت بالمصابين أمس
جيريتس يغلق التدريبات الهلالية اليوم استعدادا لنجران


عاود فريق الهلال الكروي الأول تدريباته بعد تأهله لدور الأربعة من مسابقة كأس ولي العهد حيث كسب نظيره «النصر» بهدفين لهدف ليلاقي «نجران» مساء يوم الاثنين المقبل في الرياض. وجاءت تدريبات الامس استرجاعية في مجملها للاعبين الذين شاركوا في أغلب أوقات لقاء النصر فيما أدى البقية مرانهم الاعتيادي. الجدير ذكره أن الرباعي (ماجد المرشدي، عبدالله الزوري، عمر الغامدي، عيسى المحياني) قد مكثوا في العيادة الطبية لشعورهم بكدمات متفرقة ولم يتحدد بعد إمكانية مشاركتهم في مران اليوم.
من جانبهما، ينتظر أن يشارك الثنائي عبداللطيف الغنام وعبدالعزيز الدوسري في مران اليوم بعد أن تجاوزا برامجهما التأهيلية.
إلى ذلك، أقر الجهاز الفني والإداري البرنامج التحضيري لما قبل لقاء نجران حيث سيقام مران اليوم الجمعة في السادسة والربع مساءً وستكون الـ15 دقيقة الأولى مفتوحة لمصوري وسائل الإعلام على ان يُغلق بعدها المران، وعقب نهاية المران سُيتاح المجال للقنوات الفضائية لرصد انطباعات اللاعبين قبل مواجهة نصف النهائي، فيما يحاط مران يوم السبت الصباحي والأحد المسائي بإغلاق تام أمام الجماهير ووسائل الإعلام .

الحكم الروماني: من غير اللائق انتقاد معرفتي برادوي فالقانون لا يمنح الامتياز للمواطنة


أبدى الحكم الروماني أيونوت ماريس أفرام أسفه لما تناقلته بعض وسائل الإعلام على لسان رئيس نادي النصر بخصوص التقائه بمواطنه لاعب الهلال رادوي، وقال: "لا يصح مثل هذا الكلام، كما أن قانون كرة القدم لا يمنح الامتياز لأبناء البلد الواحد، وأنا أعرب عن أسفي لطردي ميريل رادوي في الدقيقة الـ123 من عمر المواجهة التي قدتها وجمعت الهلال والنصر في دور الـ8 لكأس ولي العهد".
وأضاف: "نحن ملزمون بتطبيق القانون على النحو المطلوب، وكلتا البطاقتين اللتين منحتهما لرادوي كان يستحقهما، فالأولى لمخاشنته والأخرى نتيجة ركله للكرة نحو المدرجات كتعبير احتجاجي، وتلقائيا أخرجت البطاقة الحمراء نتيجة لحصوله على بطاقة صفراء في المباراة، وعليّ أن أعامل البقية بنفس المعاملة القانونية التي تنص عليها أنظمة الفيفا".
وبرر الروماني أيونوت ماريس أفرام تصرفات مواطنه في تلك المباراة بالحماس الكبير الذي كان عليه رادوي كون المباراة تحمل طابع التنافس التقليدي، مؤكدا أن سلوكه لا غبار عليه، وقال: "كنت دقيقا في متابعته مثل أي لاعب".
وعما إذا كان هناك حديث دار بينه وبين لاعب الهلال بعد نهاية المباراة وهو في طريقه إلى الخروج من الملعب، أجاب أيونوت ماريس أفرام "لم التق برادوي بعد صافرة النهاية بعد أن رافقني عدد من رجال الأمن السعودي، وكانت الرؤية غير واضحة لي لمشاهدة رادوي الذي أظن أنه كان قد غادر الملعب قبل نهاية اللقاء بعد منحه البطاقة الحمراء".
وأشاد الحكم الروماني بأداء مواطنه في اللقاء، وقال لوسائل الإعلام الرومانية: "لقد كان أداؤه ممتازا

40 هدفا و7 بطاقات حمراء في دوري الـ16 والـ8 لكأس ولي العهد

امتدادا لمشاهد دور الـ16 لمسابقة كأس ولي العهد، كانت الإثارة والمتعة حاضرتين في مباريات دور الثمانية الذي اختتم أول من أمس وكتب تأهل فرق الهلال والشباب ونجران والأهلي إلى الدور نصف النهائي.
العديد من الأرقام والأحداث سجلتها مباريات دور الثمانية ترصد "الوطن" جزءا منها في التقرير التالي..


الديربي يخطف الإثارة
وصلت الإثارة قمتها في ديربي المنطقة الوسطى الذي جمع فريقي الهلال والنصر أول أمس في دور الثمانية، حينما احتشدت الجماهير في إستاد الملك فهد الدولي لتشاهد الحدث بشكل مباشر، وسبقت المواجهة لحظات عصيبة مر بها لاعبو الفريقين، كانت قد بدأت قبل بداية المباراة وأحدثت ضغوطا نفسية كبيرة وسط اللاعبين بحكم أن اللقاء يقام بخروج المغلوب وهو نظام المسابقة بدءا من دور الـ16، لكن الغلبة في النهاية كانت هلالية زرقاء بعد أن نجح لاعبو الهلال في التعامل مع المباراة وحققوا الفوز فيها 1/2.
فريق النصر واجه في هذا اللقاء صعوبات وظروف أهمها إصابة قائده حسين عبدالغني وخروجه من المباراة وتأثر مهاجمه الأول محمد السهلاوي وخروجه مرهقا، فيما دفع الهلال ثمن فوزه فقدانه لمحترفه الروماني رادوي في اللقاء المقبل أمام نجران في نصف النهائي بسبب حصوله على البطاقة الحمراء.
أما المباريات الأخرى التي أقيمت في هذا الدور، فقد جاءت أقل أهمية وإثارة مقارنة بقمة الهلال والنصر، وفيها نجح الشباب في تخطي الطائي 1/3 دون أن يجد صعوبة من القادم من دوري الدرجة الأولى فريق الطائي.
كما تخطى الفريق الأهلاوي نظيره الفتح بنتيجة 0/2 في مباراة توقع أن يكون فيها الأخير أكثر ندية لما عرف عنه من مواقف في هذه المسابقة.
وأخيرا تخطي نجران فريق الأنصار بنتيجة 1/3 وتأهل لملاقاة الهلال.. ولم يشهد هذا الدور حدوث أية مفاجآت، عكس الدور الذي سبقه وشهد إقصاء نجران للاتحاد والأنصار للحزم والطائي للوحدة والفتح للاتفاق.


أهداف وبطاقات
شهد دور الثمانية زيادة نسبة التهديف في المسابقة، حيث بلغت أهداف دور الستة عشر 27 هدفا، فيما بلغت أهداف دور الثمانية 13 ليصبح عدد الأهداف حتى الآن 40 هدفا.
وقد دون كل من لاعب فريق الشباب عبدالعزيز اليوسف والمحترف البرازيلي في الأهلي فيكتور سيموز اسميهما كأبرز الأسماء التهديفية في هذا الدور بعد نجح كل منهما في تسجيل هدفين لفريقه تأهلا على إثرهما إلى دور نصف النهائي (اليوسف سجل في الطائي وسيموز في الفتح).
في حين تزاحمت الأسماء على لقب هداف المسابقة بعد ختام دور الثمانية من خلال تصدر محترف فريق نجران ديبا للقائمة برصيد 3 أهداف وتساويه مع كل من لاعب الأنصار تركي خضير وبرازيلي الأهلي فيكتور سيموز، بينما جاء كل من محترف الشباب البرازيلي مارسيللو كماتشو وزميله في الفريق عبدالعزيز اليوسف ومحترف الهلال السويدي كريستيان ويلهامسون ومحترف النصر المصري حسام غالي ولاعب الشباب عبدالعزيز اليوسف في المرتبة الثانية بهدفين لكل منهم.
وشهد دور الثمانية إشهار بطاقتين حمراوين، كانت الأولى من نصيب لاعب الطائي يوسف المولد، أما الثانية فكانت من نصيب المحترف الهلالي الروماني رادوي ليرتفع رصيد البطاقات الحمراء في المسابقة خلال دوريها الأول والثاني إلى 7 بطاقات حمراء.


نصف النهائي
سيشهد يوما الأحد والاثنين المقبلان مباريات الدور نصف النهائي للمسابقة، حيث يلتقى الشباب بالأهلي في المباراة الأولى الأحد المقبل على إستاد الملك فهد الدولي بالرياض، بينما سيشهد يوم الاثنين مباراة الهلال ونجران على إستاد الملك فهد الدولي بالرياض أيضا، على أن يلتقى الفائزان من اللقاءين في المباراة النهائية التي ستقام على ملعب الفائز من مباراة الشباب والأهلي.

صورة من الموقع






"بطاقتين صفراء لرادوي في 10 دقائق"



تأهل نادي الهلال بعد انتهاء الاشواط الاصلية بالتعادل 1-1وفي الاشواط الاضافيه وفي الدقيقة 113 نجح ويلهامسون في تسجيل هدف الفوز.
وبعد الهدف مباشرة تسبب رادوي في خطأ وحصل على البطاقة الصفراء بحجة دخولة بكلا القدمين!
وقع الخطأ بالقرب من دكة البدلاء لنادي النصر ، وأعقب ذلك احتجاجات شديدة من مدرب خورخي دا سيلفا الذي قد طالب بالبطاقة الصفراء.
وبعدها بدقائق وتحديدا في الدقيقة 120+3 تحصل رادوي على البطاقة الصفراء الاخرى لتكون الحمراء بعد تسديده الكرة بعد صافرة الحكم.


"كم من المال التي تحصل عليه في اليوم؟"

في نهاية المباراة كان المدير الفني لنادي النصرفي غاية العصبية واتهم الحكم الروماني بالرشوة وتوقف على بعد بضعة أقدام منه وبدأ فرك يديه كما لو عد النقود!
ثم قام بوضع يده على خده يسأل : "كيف حصلت على الكثير من المال؟".


(قام الموقع بوضع لقطه لحركة مدرب النصر)


لماذا رادوي تكلم مع الحكام؟ "

قال رئيس نادي النصر "لقد رأينا رادوي يتحدث حوالي 15 دقيقة مع الحكام وكان ذلك قبل اللقاء ،ما السبب؟
هناك 150 اتحاد في العالم لماذا جلبو حكام رومانيين فقط؟
لقد تحدثنا مع الاتحاد السعودي قبل المباراة بشأن تغيير الحكام ، لكنهم رفضو "

السلام عليكم
يالله حيهم
ألف مبروك الفوز عقبال البطولة ياارب
هذي تغطية بسيطه لمباراة الهلال طبعا الصور واااجد يعني خذ لفة ثمن تعال

هذي البداية