في كل صباح نفتح التلفاز أو النت أو الجوال ..
ومن ثم تتوالى الأخبار فمنها الحسن ومنها المحزن ..
ويعلم الله سبحانه وتعالى بقدر ماكنت مسرورا في ربوع بلادي ...
بقدر ما أطبق على الحزن بسبب وفاة أم مراقبتنا دلوعته ومشرفتنا السابقة اسيرة الشوق..
فكلي أسف .. على أنني لم ألحق بركب العزاء ..
ولم يتسنى لي ذلك إلا بعد إنتهاء مدة العزاء..
خذها الذي من فيض جوده وهبها=يوم لنا رحمة..وظل..وذرى سور
ياعلها عنده بعالي رتبها=عند الذي نزه مقامه عن الجور
******** type="text/**********">doPoem(0)***********
دلوعته .. أسيرة الشوق عذرا على التأخير ..