نعنبو سود النوايا .. كل ابوها وامها
أصدرت شر الدواعش و بقرار المٓحكمة
،،
لن تهون بعين شعري و العيون تذمها
يالسعودي ! مملكتنا ! دار دين و مسلمة
،،
بالغلا بيض الصدور .. تودها وتضمها
واعمارنا نسوقها من دون مكة المكرمة
،،
فدوةٍ لعيون طيبة و ارضنا و من أمّها
على النقاء والا النفوس الجاهلة متلثمة
،،
و الهوى للملكة وان ما توجّه يمّها
منحرم حتى لو إنه ما لقى من يفهمه
،،
وامةٍ حرمة حماها ما تشوم ب همّها
ينكتب قبل إسمها تاريخها بالمرسمة
،،
وأسأله: كم انجبت في بيرها من جمها
يعربيٍ سادها .. أو قادها .. للمرحمة
،،
بعدما .. صفر الشمال ولا عزيزٍ لمّها
في هالزمان أوغادها قوادها .. للمشأمة
،،
لايْعمّها حال الدمار ... وكل شر يعمّها
يوم ان توارى عنّها حب النصوص المُحكمة
،،
وإذا العقول الخاوية .. ذميتها ماهمها
إلاّت نفسك يالخبيث و كل نفس مسممة
،،
مشاعر ومن شاعرٍ بدا بها .. واتمها
من خافقٍ في داخله كل "الأماني" مؤلمة
...
جريح الغربة الشمري