- لقد تمخضت ولاية قم المجوسية فأنجبت الإخوان وعلوجهم وتوأمت قطرائيل معهم وتمخضت قطرائيل فولدت القاعدة وداعش والنصرة ودعاة الثورات وهذا هو تحقيق حلم الهندوسي المجوسي آية الشيطان الخميني - عليه اللعائن من الله كلما أشرقت الشمس وكلما غربت - في رفع علم ايران فوق العواصم العربية والإسلامية!
- لقد قدم الإخوان وقطر خدمة عظيمة لأحفاد أحفاد القردة والخنازير عبر ما يسمى بالربيع العربي وما يسمى بالصحوة الإسلامية التي خط بروتوكولاتها لهم اقنوم الخوارج المعاصرين ومحيي منهج الخوارج السابقين حسن البنا وورثه على ذلك الماسوني سيء قطب - بل انهم أعظم من جمع كل أهل الشر تحت قبة واحدة تسمى بـ الإخوان المسلمين - هم ومن تتلمذ على فكرهم العفن ومنهاجهم الباطل وتخرج من مدارسهم التكفيرية!
- في الحقيقة لم نفهم جيداً ولم نتساءل يوماً؛ مالذي يجعل فرقة جماعة التبليغ الضالة أو ماتسمى بين العامة بـ (الأحباب) في شدهم الرحال إلى (جامع النور) في قطرائيل منذ عشرات السنين والنبي عليه الصلاة والسلام يقول: لا تشد الرحال إلاّ إلى ثلاثة مساجد .... إلى آخر الحديث) !!
- قال الشيعي الرافضي المجوسي نواب صفوي - عليه من الله اللعائن تترى - وهو الصديق الوفي لسيد قطب رمز الإخوان الإرهابيين: "من أراد أن يكون جعفرياً (( حقيقياً )) فلينظم إلى صفوف الإخوان المسلمين". عز الدين ابراهيم موقف علماء المسلمين من الشيعة ص 15
- وإن وعي المواطن السعودي والخليجي والعربي هو السلاح القاتل والذخيرة الفتّاكة التي ستقضي على جراثيم الإرهاب وفئران الإخوان وثعالب التبليغ الذين همهم الأول والأخير هو زعزعة الأمن وإراقة الدماء وهتك الأعراض وتقديم الأمة قربان للشيطان على طبق من ذهب بإسم الإسلام والخلافة - عفواً الخرافة - المزعومة!
كتبه:
فهد بن رميزان الشمري
11/ 1438هـ