مقال لا بد منه !! - موقع الشاعرغازي البراك موقع الجميع

إظهار / إخفاء الإعلاناتحاصل على ترخيص من وزارة الثقافه والاعلام السعودي
قناة غازي البراك
عدد الضغطات : 35,721 عدد الضغطات : 60,767 حفل زواج
عدد الضغطات : 20,117
http://www.sot3bs.com/do.php?imgf=sot3bs_13309238811.jpg
عدد الضغطات : 33,998 عدد الضغطات : 65,871 عدد الضغطات : 30,872
عدد الضغطات : 24,517 عدد الضغطات : 74,173 البديوي
عدد الضغطات : 38,770

القرآن الكريم الإمساكية اللهم فالق الإصباح وجاعل الليل سكنا" والشمس والقمر حسبانا" اقض عني الدين وأغنني من الفقر وأمتعني بسمعي وبصري وقوتي في سبيلك
آخر 10 مشاركات
صور زواج حسين البغيق الرميح 7-5-1446 (الكاتـب : - )           »          جدول زوجات قبيلة المشاعله لعام 1446 (الكاتـب : - )           »          صورزواج ظافر عايض القلادي (الكاتـب : - )           »          صور زواج صالح واحمد ابناء عيد ثاري بن فانود المهميزي 6-5-1446 (الكاتـب : - )           »          صور زواج يزيد رابح بن مرزيق البراك 29-4-1446 (الكاتـب : - )           »          صور زواج يوسف عنيزان وعبدالله نصار ناصر البراك 28-4-1446 (الكاتـب : - )           »          صورحفل زواج ماجد زاهي عبدالله الشعباني 15-4-1446 (الكاتـب : - )           »          جدول زواجات البراك عام 1446و1447 (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          صور زواج موسى فهد صدعان العويمري 1-4-1446 (الكاتـب : - )           »          صورزواج رجاء مالح وعادل محمد البراك 10-3-1446 (الكاتـب : - )


 
العودة   موقع الشاعرغازي البراك موقع الجميع > منتدى ملتقى الأعضاء > منتدى وطني السعوديه

منتدى وطني السعوديه عبر عن مشاعرك عن الوطن والمواطن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 06-03-2017, 05:27 PM   رقم المشاركة : 1
شاعر
 
الصورة الرمزية أبوحنان الشمري





الحالة
أبوحنان الشمري غير متواجد حالياً

أبوحنان الشمري is on a distinguished road


 

41461302 مقال لا بد منه !!

لا حاجة لتأخير البيان عن وقت الحاجة و لا للبيان حاجة في غير وقت الحاجة ولسنا في القطب المتجد الشمالي حتى يطول بنا السبات!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، أما قبل:
:
دونت ذلك
على جهلي وقلة علمي ورداءة ثقافتي
ولكنها حرقة تحوم في القلب أبت إلا أن تخرج إلى النور.
فلست سوى رجل عامي محب لقومه ووطنه وأمته
يقرأ ويسمع ويرى ويتابع هذا الواقع المؤلم
ويتطلع إلى مستقبل آمن لأبنائه والأجيال القادمة
فقد بلغت العقد الخامس من العمر
ولم أرد من هذه الدنيا ملكاً ولا مالاً أو جاهاً
ولم تتعدى شهادتي العلمية الإبتدائية
0
أما بعد:
فالليبراليون ثلة قليلة من المخلوقات التي لا تتعدى رغباتهم رغبات البهائم ، بينما إخوتهم وشركاءهم الإخوان الدواحس (دولة حسن البنا) متعطشين لسفك الدماء لأجل الحصول على كرسي الحكم والوصول إليه بأي شكل وبأي طريقة ، فلا يهمهم ان سفكت الدماء ، أو انتهكت الأعراض ، أو قطعت السبل وعاش الناس في خوف ووجل كما هو الحال في جل البلدان التي حولنا - نسأل الله أن يرفع مابهم من ضر - ، ولا يوجد غربال يغطي سوءة الدواحس في السعودية ، لأن الكثير منهم متلطخين بوحل البدعة والهوى وألسنتهم قبل سيوفهم تتقاطر من دماء الأبرياء ، وأيم الله لقد انسلخوا من أقل معاني الغيرة ، فأي حرب هذه التي يشنها شراذمهم على من كان قائماً يصلي في محرابه!

وأي مفهوم تشربته عقولهم!

وعقول أتباعهم!

وأي دين يدينون به!

ليديرون ظهورهم للكفار ويطعنون بحرابهم أهل الإسلام غدراً وخسة ودناءة ، فالمعلوم أن الكذب شيمة الساقطين ، والمراوغة مسلك الكاذبين ، والدجل هو الإخوان المفسدين ، يكذبون ويزدادون رفعة عند قطيع المريدين ، فيكون الصادقين في عيون الجهلاء بعد ذلك هم الأراذل بادي الرأي!

فإن كان ذلك كذلك فإن لدينا أزمة فكر حادة ، ولدينا جهل مخيم على الشريحة الكبرى ، ولأن الإخوان يعتمدون عامل التقية!

ولهم مع الدهماء مطبلين!

وفي فلتات ألسنتهم زعاف سم الحقد الدفين!

وقد أذاقوا بلدان "الجحيم العربي" الأمرين!

أبعد هذا نسميهم مصلحين!

كذب من سماهم المصلحين ورب الكعبة.

إن الإسلام الأمريكي الذي ينتهجونه هو الأكثر جذباً للأعوان والأتباع ، وأكثر استقطاباً للهمج الرعاع ، وهو المحبب عند أهل الضلال والإبتداع ، وهو المراد عند الكفار والأعداء ، وهو المعتمد عند دعاة الصحوة ، إذ أن دين محمد لا يساير الرغبات والأمزجة!

ولا يوافق الأهواء الساذجة!

ولا تلوى أعناق نصوصه بحسب الآراء!

ولا تطوّع أدلته وفق البورصات السياسية.

وما شاهدناه وما يشاهده غيرنا أنه عندما أسقط الإخوان وأعوانهم من أبالسة البشر وشياطينهم تلك الحكومات التي لا تخفى على الجميع ودمروا تلك الدول وتسببوا في قتل الأنفس وتشريد الضعفاء ، غرسوا أبناءهم وخلائفهم الدواعش كي لا تنهض الأمة ولا تقوم لها قائمة ، فأي دين هذا! وأي عداء هذا! وأي فكر هذا!

وأي عدل هذا!

وأي إصلاح هذا!

وأي حرية هذه!.

يقول الداعشي عن السعودية دولة آل سلول ويقول الإخواني من لم يكن إخوانياً فهو كافر فأي الفريقين يختلف عن الآخر ، والله لا يوجد فرق بينهم يذكر ، إذ أن الداعشي علج صريح والإخواني علج منافق ، ولقد بحت حلوق العلماء الربانيين منذ عشرات السنين في التحذير من الإخوان والتبليغ والإصلاح وهاهي الأمة تتجرع الويلات على أيديهم وأيدي الكافرين في هذه الفتن التي تعصف بها يمنة ويسرة ، فوالله ماسمعنا بتأييد هذه الثورات التي نظّر لها اليهودي برنارد هنري ليفي سوى من قبل أبواق الغرب وصعانين المرشد وأذناب قم.

ويحق لي القول بأن من يعتقد أن دماء الأبرياء التي سفكت في هذا الجحيم العبري والتدمير الغربي لا تساوي شيئاً أو أنها مجرد نتيجة ضرورية لهذه الثورات المباركة كما يزعم الخوان الخونة فهو أضل من حمار أهله ، وأجهل من بغلة جاره ، فليراجع معتقده وليصحح مفهومه ، وليقيم منهاجه ، فإن كل قطرة دمٍ بريئة سفكت بسبب دعاة الحرية المحرضين على الثورات والمنادين بالمظاهرات أو المؤيدين لها سيتحملون الكفل الأوفر ، فهم أعداء وإن لبسوا لباس الدين أو تجلببوا بجلباب الورع والتقوى أمام العالمين ، أو قالوا بأننا المخلصين للشعوب والمنادين بحريتهم والمطالبين بحقوقهم.

وما أعلمه ويعلمه غيري أنه منذ أن شنت الحملات التشويهية المغرضة من قبل مرجفي الإخوان السعوديين على حكومتنا السعودية عام 1410هـ وعلى علماءنا الكبار وعلماء المدينة النبوية ومن ساروا على طريقتهم ومحبيهم ، والكثير من شبابنا أصبحت أرضية عقولهم خصبة وجاهزة لزرع بذور فكر الخوارج!

فمن يقف بعد هذه الأحداث المريرة محايداً بورع ساذج أو خوف سامج وهو يرى دولة التوحيد تضرب من تحت الحزام من قبل "عصابة سلمان العودة" وأمثاله فلا يحق له أن ينبس ببنت شفة بالوطنية أو يتغنى بحب الوطن وحق له أن يخرس ، وإن من يعتقد أن دعاة الصحوة دعاة إسلاميين ومحبين للخير ومشايخ صالحين فهو أحد رجلين إما جاهل بحال الإخوان القرامطة ومحسن الظن بهم أو تابع لهم وعبد أسير لفكرهم الماسوني القاتل ، فلا تنخدع أخي المسلم عندما يعلن الدواعش مسؤوليتهم عن عملية إرهابية تستهدف المسلمين الآمنين فهم بديل عن الإخوان المنافقين يتبادلون الأدوار فيما بينهم في كل حين ، وانظر يا رعاك الله إلى حرقة الخوان على ذلك وتعاملهم مع الأحداث في كتاباتهم وتصريحاتهم لتعرف خبثهم.

وما نراه أنه من الصعب جداً إيجاد البديل عن سيف الدولة في معالجة من يحملون فكر حسن البنا لأنهم وبواقع التجربة وما قرره علماء السلف ثبت أن التراجع عن المعتقد الديني أمر صعب إلا لمن وفقه الله!

ولما نعود إلى مسألة تجديد الإسلام أو تجديد الخطاب الديني كما يسميه المتكلمون لا يعني ذلك تنميقه وتحديثه ليصبح إسلاماً غربياً أو شرقياً مزخرفاً وإنما تجديده بدعوة الناس إلى المشرب الصافي والمنبع الأول.

قال الإخواني الأشر علي عشماوي: "في هذه المرحلة ينبغي على الأفراد المنتظمين في الحركة أن ينفصلوا شعوريا عن المجتمع وألا يشاركوه في شئ بينهم وبين أنفسهم ولا يجهرون بذلك حتى يكتمل نضجهم".

(قمة النفاق وقمة الخبث والدناءة والحنق والحقد على أمة الإسلام)

فماهي التقية الرافضية إن لم تكن هذه معالمها!

وإن من يُنبزون بالوهابية والجامية ودعوى أنه لم يسلم من ألسنتهم الدعاة والمصلحين نعم لم يسلم منهم دعاة الإخوان المارقين والروافض الملحدين والمتصوفة الوثنيين وبنو علمان الزائغين وبنو ليبرال الفاسدين وكل ساقط ولاقط ولكن سلم منهم علماء الدعوة السلفية قاطبة منذ عهد محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم وعلماء السلف حتى يومنا هذا!

إذ أنهم حماة المبادئ وأسود السنة ، ترتقي بهم عزة عمر رضي الله عنه وتعلوا بهم همة أبي بكر رضي الله عنه وعن الخلفاء والصحب أجمعين يستضيئون بمنهاج الرعيل الأول حراس العقيدة وحماة الدين ، فماذا يعني لك هذا!!

وما يسر الخاطر ويبهج النفس أن القبضة الأمنية في السعودية قل نظيرها فهي بأيدٍ أمينة لحماية العقيدة الإسلامية ومأرز الإيمان بشكل لم يسبق له مثيل ، حفظ الله ولاتنا وعلماءنا وجنودنا وشعبنا.

نحتاج إلى تكاتف الجهود وتظافر الهمم في محاربة الفكر المتطرف وأن نكون كما قال الإمام العثيمين رحمه الله "عوناً وعيناً لهذه الدولة" وثقة بما قاله الإمام ابن باز رحمه الله: "العداء لهذه الدولة عداء للتوحيد".

وأيضاً لو كان الإخوان يرون أن قواتنا المسلحة السعودية والقوات المتحالفة معها في جهاد كما أفتى بذلك علماءنا الأجلاء لما كانت هذه تصريحاتهم ، ولما كانت هذه توجهاتهم ، وهاهو الإعلام يعج بأقوالهم الرديئة والمغرضة ، فلا أدري ربما لأنهم ينتظرون تقوي أبناء عمومتهم من الفرس المجوس من قبل الجهة الشمالية للسعودية ، لينقضوا بزعمهم عليها فهم كالعقارب التي تدس رؤوسها في التراب وتخرج أذيالها كما وصفهم بذلك إمام أهل السنة في عصره الإمام البربهاري رحمه الله.

ولكنهم يحلمون ، وفي ميدان الحقيقة سيهزمون ، وبحائط الحق سيصطدمون ، لأن المملكة العربية السعودية دولة عظيمة ، دستورها القرآن والسنة ، وقائمة على الحرمين الشريفين في مكة والمدينة ، والسباقة في قضايا الإسلام والمسلمين ، فهي ليست لقمة سائغة لزبانية المجوس وكلاب الغرب وعبيد الإخوان وغيرهم ، إذ هي القوة الإسلامية الضاربة في المنطقة جيشاً وأمناً وشعباً وحكاما ، ولعمرك إن لم تُكشف مخططات الثورات والمظاهرات وإخلال الأمن في السعودية عاجلاً ، ولن يصل دعاة الإخوان للحكم كما هو طموحهم المأمول وعقيدتهم المقررة وإنما ستدور الدائرة عليهم وستكون على رؤوسهم أشد طحناً من حرب البسوس ، فالدولة عزيزة والشعب وفي.

وفي الحقيقة أننا لسنا عبيداً لآل سعود ولكنهم حكامنا الأوفياء في وطن العز والإباء ومهد الأجداد والآباء نحبهم ونجلهم تديناً وندعوا لهم ونطيعهم قربة لله وهم الملوك الذين لم تشرق الشمس على مثلهم في هذا الزمان ، فالمبادئ لا تتغير والمفاهيم لا تتزحزح والعقيدة الراسخة منذ عهد محمد وأصحابه أن السمع والطاعة لحكام الجور واجبة في غير معصية الله فضلاً عن طاعة حماة العقيدة وأسود التوحيد آل سعود ، ومن يريد بالسعودية شراً وإن ألبس دعواه لباس الشرع وقناع النهي عن المنكر وصبغة الإصلاح ودعوى الحرية فهو تحت الأقدام مهان وهو الخسيس الجبان كائناً من كان!

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتبه: أبوحنان/ فهد بن رميزان الشمري






من مواضيع في المنتدى

التوقيع :

القلم .. أمانة
آخر تعديل أبوحنان الشمري يوم 06-03-2017 في 05:34 PM.

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:28 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi