اللـه من عيــنٍ لـيا عـسـعـس اللـيــل
عـافــت لـذيــذ الـنـوم مـاتـهـتني به
يـاويـن أبـلقـى مـن يحــب الـتـعـاليل
يـبـدي بـزيـن القــول ولا ابـتـدي بـه
خـطـو الـولد يـامـال قصـف الـتمـاهيل
يـشــرح عيــوب النـاس مـاشاف عيـبـه
يفـرح لـيـا شـاف المــجالس هــراميـل
يــكـره لـيـا شـاف الـمـجالس أمـنيبـه
مـاشـوقــنـه طيـبـات الـتـمـاثــيل
مــع شـايـبٍ قــد بـيَـن الـوقت شيبـه
مـاهـوب شـايب ، شيـبـنَـه غــرابيــل
عـيـدٍ يـقـفـي بــه وعـيـدٍ يـجيــبه
أنـا الذي شـفـت الـــوزا يـاسـماعيـل
طـاوعــت نـفـسي لـيـن شـفت الغليبـه
النـفـس طـير والـخـطايـا محــابيـــل
والنــاس روَاي الحـــديــث أتـحـكيبـه
حاصل على ترخيص من وزارة الثقافه والاعلام السعودي
قصــيدة : خـطـو الـولد لبندر بن سرور
العرض العادي
